وفقًا لأحدث الأخبار، فقد خرج راي داليو، مؤسس صندوق بريدج ووتر، بالكامل من هذه الشركة العالمية المعروفة للتحوط. لم يكتفِ داليو ببيع جميع أسهمه المتبقية في الشركة، بل استقال أيضًا من مجلس الإدارة، مما يمثل انفصاله التام عن هذه الشركة التي أسسها بنفسه.
كشفت رسالة أرسلها صندوق بريد الجسر مؤخرًا للعملاء عن هذا التغيير الكبير. ومن الجدير بالذكر أن حصص داليون تم الاستحواذ عليها من قبل صندوق بريد الجسر نفسه، مما قد يعني أن الشركة تجري إعادة هيكلة لملكية الأسهم الداخلية.
في الوقت نفسه، هناك تطور بارز وهو انضمام وكالة الاستثمار في بروناي (Brunei Investment Agency). ووفقًا لمصادر مطلعة، فقد حصلت هذه الصندوق السيادي على حوالي 20% من أسهم صندوق بريدج ووتر، لتصبح واحدة من المساهمين الرئيسيين في الشركة. ومن المثير للاهتمام أن وكالة الاستثمار في بروناي ليست وجهًا جديدًا في بريدج ووتر، حيث كانت سابقًا مستثمرًا طويل الأجل في أحد صناديق بريدج ووتر، وهذه المرة فقط قامت بتحويل استثمارها من مستوى الصندوق إلى مستوى ملكية الشركة.
لا شك أن هذه السلسلة من التغيرات ستؤثر بعمق على مستقبل صندوق بريدج ووتر. إن الانسحاب الكامل لداليو قد يشير إلى تغييرات محتملة في طريقة إدارة الشركة واستراتيجيات الاستثمار، بينما قد يؤدي الاستثمار الكبير من قبل هيئة الاستثمار في بروناي إلى جلب أموال جديدة وموارد استراتيجية لصندوق بريدج ووتر. بالنسبة لمجتمع الاستثمار العالمي، فإن تحول بريدج ووتر يستحق المتابعة عن كثب.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
وفقًا لأحدث الأخبار، فقد خرج راي داليو، مؤسس صندوق بريدج ووتر، بالكامل من هذه الشركة العالمية المعروفة للتحوط. لم يكتفِ داليو ببيع جميع أسهمه المتبقية في الشركة، بل استقال أيضًا من مجلس الإدارة، مما يمثل انفصاله التام عن هذه الشركة التي أسسها بنفسه.
كشفت رسالة أرسلها صندوق بريد الجسر مؤخرًا للعملاء عن هذا التغيير الكبير. ومن الجدير بالذكر أن حصص داليون تم الاستحواذ عليها من قبل صندوق بريد الجسر نفسه، مما قد يعني أن الشركة تجري إعادة هيكلة لملكية الأسهم الداخلية.
في الوقت نفسه، هناك تطور بارز وهو انضمام وكالة الاستثمار في بروناي (Brunei Investment Agency). ووفقًا لمصادر مطلعة، فقد حصلت هذه الصندوق السيادي على حوالي 20% من أسهم صندوق بريدج ووتر، لتصبح واحدة من المساهمين الرئيسيين في الشركة. ومن المثير للاهتمام أن وكالة الاستثمار في بروناي ليست وجهًا جديدًا في بريدج ووتر، حيث كانت سابقًا مستثمرًا طويل الأجل في أحد صناديق بريدج ووتر، وهذه المرة فقط قامت بتحويل استثمارها من مستوى الصندوق إلى مستوى ملكية الشركة.
لا شك أن هذه السلسلة من التغيرات ستؤثر بعمق على مستقبل صندوق بريدج ووتر. إن الانسحاب الكامل لداليو قد يشير إلى تغييرات محتملة في طريقة إدارة الشركة واستراتيجيات الاستثمار، بينما قد يؤدي الاستثمار الكبير من قبل هيئة الاستثمار في بروناي إلى جلب أموال جديدة وموارد استراتيجية لصندوق بريدج ووتر. بالنسبة لمجتمع الاستثمار العالمي، فإن تحول بريدج ووتر يستحق المتابعة عن كثب.