عندما تقترب من الأربعين، أشعر بشكل متزايد أن الأشخاص الذين لديهم أصدقاء أقل، يكونون أقرب إلى الحرية؛
لكن الحرية الحقيقية هي أنك حتى لو كان لديك الكثير من الأصدقاء، فلا تزال أنت نفسك، وهذا هو الأهم.
لأن ذلك يعني أنك لا تعتمد على "الوحدة" للحفاظ على ذاتك، بل تظل ثابتًا وواضحًا وسط تيارات العلاقات المختلفة.
يمكن وصف هذه العملية بكلمتين بشكل دقيق: متناسق!
ليس في شخصيتي برودة أو عدم اكتراث بالعالم، بل يمكنني أن أحب وأتواصل، لكن دون الاعتماد؛ يمكنني أن أشعر بالآخرين وأرافقهم، لكن دون أن تأسرني المشاعر؛ يمكنني أن أقول "نعم"، لكن يمكنني أيضًا أن أقول "لا" بوضوح.
أتذكر أن نافال قال شيئًا مشابهًا: الحرية الحقيقية هي أن تفعل ما تريد فعله، وليس بسبب الخوف أو التوقعات أو الحاجة إلى الاعتراف.
أنا أحب أن أفعل ذلك، فقط لأنني أحب، لا علاقة له بالآخرين!
يعيش في هدوء وراحة، ويجد المتعة في ذلك!
شاهد النسخة الأصلية
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
عندما تقترب من الأربعين، أشعر بشكل متزايد أن الأشخاص الذين لديهم أصدقاء أقل، يكونون أقرب إلى الحرية؛
لكن الحرية الحقيقية هي أنك حتى لو كان لديك الكثير من الأصدقاء، فلا تزال أنت نفسك، وهذا هو الأهم.
لأن ذلك يعني أنك لا تعتمد على "الوحدة" للحفاظ على ذاتك، بل تظل ثابتًا وواضحًا وسط تيارات العلاقات المختلفة.
يمكن وصف هذه العملية بكلمتين بشكل دقيق: متناسق!
ليس في شخصيتي برودة أو عدم اكتراث بالعالم، بل يمكنني أن أحب وأتواصل، لكن دون الاعتماد؛ يمكنني أن أشعر بالآخرين وأرافقهم، لكن دون أن تأسرني المشاعر؛ يمكنني أن أقول "نعم"، لكن يمكنني أيضًا أن أقول "لا" بوضوح.
أتذكر أن نافال قال شيئًا مشابهًا: الحرية الحقيقية هي أن تفعل ما تريد فعله، وليس بسبب الخوف أو التوقعات أو الحاجة إلى الاعتراف.
أنا أحب أن أفعل ذلك، فقط لأنني أحب، لا علاقة له بالآخرين!
يعيش في هدوء وراحة، ويجد المتعة في ذلك!