أفادت BlockBeats أنه في 30 يونيو، أشار مايكل ويلسون، كبير استراتيجيي الأسهم في مورغان ستانلي، إلى أن ارتفاع سوق الأسهم منذ أبريل كان مدفوعاً بشكل رئيسي بالأساسيات. وعلى الرغم من احتمال حدوث تصحيح على المدى القصير، إلا أنه لا يزال متفائلاً بشأن اتجاه السوق في الأشهر 6-12 القادمة مع تحسن أرباح الشركات وزيادة توقعات السوق بشأن خفض الفائدة. وتعتقد المؤسسة أن هناك ثلاثة عوامل ستدعم الارتفاع: تحسين الأرباح: ارتفعت نسبة تصحيح الأرباح لكل سهم (EPS) من -25% في أبريل إلى -5%، مما يوفر الدعم لمزيد من ارتفاع المؤشرات؛ توقعات خفض الفائدة: بدأ السوق في استيعاب السياسة التيسيرية للاحتياطي الفيدرالي (FED)، ويتوقع مورغان ستانلي أن يتم خفض الفائدة سبع مرات بحلول عام 2026؛ تراجع المخاطر: أدى انخفاض أسعار النفط وتهدئة المخاطر السياسية/الجيوسياسية إلى تقليل المخاوف بشأن الركود الاقتصادي بشكل ملحوظ. وذكر ويلسون أن البيئة الحالية مواتية لارتفاع السوق بشكل عام - حيث ستمتد الحركة من الأسهم الكبيرة ذات الجودة العالية إلى نطاق أوسع، كما أن مخاطر الفائدة حالياً قابلة للإدارة.
شاهد النسخة الأصلية
This page may contain third-party content, which is provided for information purposes only (not representations/warranties) and should not be considered as an endorsement of its views by Gate, nor as financial or professional advice. See Disclaimer for details.
مورغان ستانلي: توقعات خفض الاحتياطي الفيدرالي (FED) ستدفع مؤشر S&P 500 للاستمرار في الارتفاع
أفادت BlockBeats أنه في 30 يونيو، أشار مايكل ويلسون، كبير استراتيجيي الأسهم في مورغان ستانلي، إلى أن ارتفاع سوق الأسهم منذ أبريل كان مدفوعاً بشكل رئيسي بالأساسيات. وعلى الرغم من احتمال حدوث تصحيح على المدى القصير، إلا أنه لا يزال متفائلاً بشأن اتجاه السوق في الأشهر 6-12 القادمة مع تحسن أرباح الشركات وزيادة توقعات السوق بشأن خفض الفائدة. وتعتقد المؤسسة أن هناك ثلاثة عوامل ستدعم الارتفاع: تحسين الأرباح: ارتفعت نسبة تصحيح الأرباح لكل سهم (EPS) من -25% في أبريل إلى -5%، مما يوفر الدعم لمزيد من ارتفاع المؤشرات؛ توقعات خفض الفائدة: بدأ السوق في استيعاب السياسة التيسيرية للاحتياطي الفيدرالي (FED)، ويتوقع مورغان ستانلي أن يتم خفض الفائدة سبع مرات بحلول عام 2026؛ تراجع المخاطر: أدى انخفاض أسعار النفط وتهدئة المخاطر السياسية/الجيوسياسية إلى تقليل المخاوف بشأن الركود الاقتصادي بشكل ملحوظ. وذكر ويلسون أن البيئة الحالية مواتية لارتفاع السوق بشكل عام - حيث ستمتد الحركة من الأسهم الكبيرة ذات الجودة العالية إلى نطاق أوسع، كما أن مخاطر الفائدة حالياً قابلة للإدارة.